تعاني المنظومة التعليمية في بلادنا من اختلالات هيكلية، سببت ضعفا في مستوي مخرجاتها، حيث أصبحت هذه المنظومة من العوائق التنموية الأساسية، وتعود تلك الاختلالات الي عوارض جانبية لمشاكل كبري، من قبيل ضعف الحكامة وفشل المسار التنموي بشكل عام.
كان اليابانيون إذا اضربوا عن العمل، وضعوا على ظهورهم إشعارا بذلك يقول: "نحن مضربون"، ثم زادوا الإنتاج نكاية في رب عملهم، لم تكن بهم حاجة هناك، لا إلى مخابرات ولا إلى هراوات ولا إلى مسيلات دموع، وفرت اليابان ثمن كل تلك الأشياء وأخواتها، في حين بذلنا فيها، نحن العرب، الغالي والنفيس وأبدعنا فيها لدرجة حيرت العالم،
حفل ليلي " قرب شركة تازيازت الذهب ، كل ليلة من التاسعة مساءا الي الخامسة صباحا، يتحول مجهر تفرغ زينة المحاذي لشباك الشركة الي ورشة عمل ليلي , انارة, اضاءات ومئات السيارات، واتصالات من كبار الشخصيات , حفر آبار و استخراج الذهب بالكميات ، مولدات كهرباء , عمال حركة و نشاط ومع طلوع الفجر، يتحرك الكل الي مدينة الشامي حيث الطواحين و كسارات الحجارة واستخ
المَدَارُ يُدار بواسطة بِيكَار ، وسط مثلث وِِفْقَ مقاييس من لدن شبه مُبتكِرٍ مُتَرْجِمِ أفكار، لأرقامِ كان أساسُ البدءِ بها في "إمارة"منزوعة من إمبراطورية عُمان يحكمها أحَد البشر، لتَتَحَّولَ بناية أو حديقة أو مركباً عُمرانيا ناطحاً للسحاب حسبما المَعِْنِيُّ قََرَّر ، إن كان لتحمل المسؤولية فوق الآخرين ظَهَر ، بولاية العهد أو عدمها ليس له (آخر الم
احتُرِقَت غَدراً، دُمِّرَت قهراً، مُزِّقَت جِهَاراً، شُرِّدَت نهاراً، وَمَن يسأل عن المُسبِّب (إن كان من أهل البلد) ففكره عاد مُتَحَجِّراً، وحتى لأبسط الحقائق لم يعد مُبصْراً.
بداية مثير للأسف هو الدور الصامت الذي تلعبه الجمعية الوطنية في تمرير برامج ومقترحات الحكومة خصوصا القوانين التي تمس بشكل مباشر عيش المواطن البسيط أو تنعكس عليه، الأمر الذي لا يشبه بحال برلمانات العالم بمختلف مراتِبه وتصنيفاته، نعلم جيدا أن هناك أصواتا نحترمها في البرلمان تراقب وتعترض وتبيّن أحيانا وتقف في صف المواطن لكن في قرارات كبيرة كهذه يكون النظ
كان "جاكوب جيديلي غيدليهليكيزا زوما"، هذا هو اسمه الكامل، من طينة المناضلين الكبار الذين لا يشق لهم غبار، من أمثال جون دوب، سول بلاتجي، نيلسون مانديلا وثابو مبيكي، وغيرهم من مؤسسي وقادة حزب المؤتمر الوطني الأفريقي،
في زمن الفوضى الخلاقة وثورات الرعاع والدهماء وتحكم المدونين وسيطرة الإعلام الموجه مدعوما بالرأسمال العابر للقارات والأقوى من الأمم ، باتت الدول والمجتمعات تواجه دكتاتورية من نوع جديد لاتقل خطورة عن الديكتاتوريات التقليدية ،
يمكن لموارد قطاع الصناعات الاستخراجية ان تشكل فرصة حقيقة للتنمية السريعة، خصوصا للبلدان الفقيرة، وتملك بلادنا موارد معدنية معتبرة، لذلك فمن الضروري إنارة الرأي العام الوطني حول الفرص والتحديات التي قد تنجم عن استغلال هذه الموارد.